[Skip Header and Navigation] [Jump to Main Content]
الصفحة الرئيسية

Secondary Links

  • المراكز
  • وسائل الإعلام
  • نماذج مهمة
  • اتصل بنا

اللغات

  • العربية
  • English

Primary Links

  • الرئيسية
  • عن الكلية
  • الأقسام
  • جوائز الكلية
  • معرض الصور
  • وحدة الجودة
  • الطلاب
الصفحة الرئيسية

كلية العمارة والفنون

السنة الأكاديمية: 
2013
الطلاب: 
فادي تلالوة

 1.1      

  التعريف العام بالمشروع

   كلية العمارة والفنون عبارة عن صرح تعليمي تتوفر فيه جميع المتطلبات التعليمة الحديثة والتقنية العالية وكل الادوات اللازمة التي يستطيع الطالب او الفنان من خلالها استنفاذ كل الطاقات للابداع والخروج بالافكار التي تفيد المجتمع، وتتيح الكلية للراغبين بدراسة العمارة والفنون بكافة التخصصات الجو الريح والمناسب للابداع وخلق الجو المعماري والمناسب لاستخراج الطاقات والمواهب .

   وتوفر الكلية لدى طلابها وسائل الاتصال مع الجامعات والكليات الاخرى بتنظيم المعارض والندوات سواء الاتصال على مستوى الداخل والخارج

 

1.2      

  اهمية وهدف المشروع

1.تصميم كلية متميزة تتوفر فيها كافة الامور والتقنيات والجو الريح الذي يناسب المعماري والفنان للابداع ووخروج الافكارالمتميزة وتنمية الماهب الفنية.

2.تحسين الوضع التخطيطي للمدن والتجمعات الفلسطينية وخلق بيئة مناسبة للعيش والسكن والمستوى المعيشي المنلسب من خلال تخريج المعماريين والفنانين والمخطيطين المبدعين.

3.سد النقص في الدراسات العليا والبحث العلمي وتخريج الكفائات وتاهيل اساتذة ومدرسي جامعات على مستوى فلسطية والوطن العربي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

1.3      

  عناصر المشروع:

 يحتوي المشورع على مجموعة من العناصر و الفراغات المعمارية:

أولا : القسم التعليمي:

قسم الهندسة المعمارية

قسم الفنون التشكيلية    النحت

                          الرسم

قسم التصميم الداخلي

قسم التصميم الجرافيكي

 

ثانيا: الإدارة:

مدير(رئيس الكلية)

نائب المدير

موظفين

موظفو الأمن والخدمات.

 

ثالثا:الخدمات:

مسرح رئيس

مكتبة

قاعة متعددة الأغراض

قاعات الدراسة الجماعية

مختبرات الحاسوب

ملاحق رياضية

كافتيريا

عيادة

دورات مياه

مواقف سيارات

خدمات تعليمية : (قاعات محاضرات,مراسم,مختبرات,مدرجات,ورش واستوديوهات,كمبيوتر, معارض ومناقشة مشاريع)

هذا إضافة إلى الفراغات الخارجية كالساحات والمناطق الخضراء والمدرج المكشوف والجلسات الخارجية وأكشاك  لبيع الكتب والمستلزمات الفنية.

 

عدد الطلاب في الكلية ما يقارب 500طالب

1.4      

  التعريف بالعمارة

1.4.1      

العمارة

·       

العمارة هي عبارة عن الوظيفة المخطط تحقيقها بتقنيات البناء المتوفرة وضمن طراز معماري معين.

·       

العمارة فن إقامة المباني لتحقيق وظيفة تفي بالحاجات المادية والنفسية.

·       

العمارة شكل يفي بالحاجات الروحية والنفسية.

 

العمارة لا توجد من نفسها وبمعزل عن المحيط.على العكس من ذلك العمارة موجودة في موقع معين وتخضع لمجموعة من المؤثرات منها الاجتماعية,العوامل الجوية,طبيعة المنطقة,مواد البناء المتوفرة.

 وهي علم وفن. فلسفة واجتماع. قانون وإدارة. تاريخ وسياسة… وأهم من ذلك كله… هي علاقات إنسانية، يؤسسها فراغ ذو ثلاثة أبعاد.
تتجسد في شكل هندسي… يأخذ أبعاده من تراث الأمة الثقافي والاجتماعي والاقتصادي والسياسي.
تهدف الى تسخير البيئة لصالح معيشة الإنسان.

1.5      

الغرض من العمل المعماري

هو ترتيب الفراغ والبيئه المحيطه لراحه الانسان النفسيه والفنيه والماديه والفكريه اثناء تأديته للأنشطه المختلفه فى مراحل حياته وبأختلاف اجناسه

 العماره

هى الفن العلمى لاقامه المبانى وتتوافر فيها شروط الانتفاع والمتانه والاقتصاد وتفى بحاجه الانسان الماديه والنفسيه والروحيه والفرديه والجماعيه وباحسن الوسائل فى العصر الذى تكون فيه والعماره كذلك هى الطريقه فى العمل بتفكير ومنطق سليم و تعتمد على علم صحيح وفن رفيع

فالعماره هى ام الفنون واول فن أبدعه الانسان وبالتالى تعد بمثابه مرآه لمجتمع بكل عاداته وتقاليده وقيمه  مما يجعل الحكم على العماره بمثابه الحكم على حضارة المجتمع ككل.

 

 

 

 

 

1.6      

تعريف الفن

الفن :هو ما يخرجه الانسان من عالم الخيال الى عالم الحس ليحدث في النفس طربا واعجابا والضا الفن هو اعادة تنظيم التاثيرات الاصطلاحية بشكل يكشف عن قيمتها المميزة للاحساس او الانفعال.

تقسم الفنون بشكل عام إلى قسمين رئيسين:

1.6.1      

الفنون الجميلة

بما فيها من فنون تشكيلية تتضمن الرسم والنحت والحرف والتلوين وكذلك الفنون المرئية والسمعية بما فيها سينما ومسرح و راديو وموسيقى.

1.6.2      

الفنون التطبيقية

تشمل التطبيق العملي للديكور والنسيج والتصميم الصناعي والفخار وهندسة الملابس.

 

1.7      

 فلسفة العمارة وعلاقتها بالفنون

تشتمل العمارة على شقين رئيسين الشق الوظيفي والشق الفني وهي بخلاف الفن لا يمكن فصل احدهما عن الآخر, إذ أن هناك متطلبات أساسية وشروط واجب توفرها في العمارة كتحقيق الوظيفة والمنفعة والمتانة والاقتصاد.في حين يقوم الإنسان ببنائها وتشييدها بما يتلاءم مع إحساسه الفني ويتعامل معها بصورة فنية بما يتناسب مع مفهومة.

 

إلا أن هناك فرق بين العمارة كفن وبقية الفنون فاللوحة الفنية ترسم من قبل فنان ويقصد بها التعبير عن عواطفه وحواسه ومفاهيمه ونظرته الشخصية بغض النظر عن إعجابنا بها أو حاجتنا لها أو تقبلنا لأنه من غير المقبول تقبل العمارة كفن بهذا الأسلوب.

فالمعماري حين يفكر في شكل المساقط والكتل والفراغات لا يهمل أبدا الوظيفة التي ستؤديها إضافة إلى إلمامه بالقوانين الفيزيائية وقوانين الميكانيكا والاستاتيكا.

 

وخلاصة القول أن العمارة هي ابتكار يسمو بفكر الإنسان ويعبر عن ما يجول في خاطره بصورة مقيدة إلى حد ما بالوظيفة التي ستؤديها فهي فن يعتمد على الطبيعة بقوانينها وموادها وحلقة الوصل بينها وبين بني البشر. مما جعلها تنفرد بلقب ام الفنون

(بحث تخرج,كلية العمارة,أيهم جمال الشلعوط 2002)

ايضا:

تُعرف العمارة بأنها عبارة عن الوظيفة المخطط لتحقيقها بتقنيات البناء المتوفرة ضمن طراز معماري معين

يمكن اعتبار العمارة ام الفنون اذ أن الانسان قتم بتشييد عمارة لايوجد مثيل لها في الطبيعة فقد اعتنى بها وشيدها بما يتلاءم مع الوظيفة واحساسه الفني فالعمارة اذا عبارة عن اكتشاف واختراع الفه الانسان من صنع خياله وفنه وتعامل معه بصورة فنية بما يتناسب مع مفهومه الفني وبالرغم من ذلك فإن بين العمارة كفن وبقية الفنون الاخرى اختلاف كبير فاللوحة الفنية ترسم من قبل فنان ويقصد بها التعبير عن عواطفه واحاسيه حيث انه يرسم بغض النظر عن مدى اعجابنا بها

ال انه من الصعب علينا تقبل العمارة كفن بهذا الاسلوب فالمعماري يبتكر المساقط والاشكال لتناسب وظيفة معينة وهذا ما تفتقر اليه بقية الفنون كما ان العمارة تستطيع ان تشارك بالاستمرار الحضاري والتاريخي على عكس الفنون الاخرى التي لا تستطيع ان تفي بهذا الغرض ومن هنا ولهذا السبب انفردت العمارة بلقب أم الفنون .

(بحث تخرج,كلية العمارة,صلاح الدين قسام 2002)

1.8      

  أهداف المشروع

. 1) تخريج المعماريين الاكفاء المدركين لمعاني العمارة والبعد الوطني والقومي بإحياء العمارة المحلية

2)المشاركة في عملبة التخطيط المستقبلي لمدن وقرى فلسطين .

3) ايجاد مركز متخصص في الفنون على مستوى فلسطين بأكملها بحيث يكون هذا المركز قادر على خلق جيل من الفنانين والحرفيين القادرين على النهوض بالفنون المختلفة والوصول الى مستوى يجمع بين المحافظة على التراث الفني وبين تقنية الحاضر والمستقبل .

4)تخريج الفنانين والحرفيين القادرين على تلبية احتياجات المنطقة والذين يعملون على ادراك البعد الوطني والقومي للمحافظة على الفن الفلسطيني .

5)تعزيز المحافظة الحرة في الانجازات الاكادمية والاجتماعية وتعليم الطلاب على تحمل المسؤولية للمساعدة على زيادة المعرفة في مجال العمارة والفن .

6)تأكيد الهوية الفلسطينة من خلال المحافظة على البيئة المحلية وتطوريها لمواجهة التحديات الحاضرة

7)مواجهة التحديات المتمثلة بالقضاء على عمارتنا وتراثنا وفننا وحضارتنا وايقاف زحف العمارة الاسرائيلي وزحف المستوطنات .

8) بالنظر إلى التطور والتوسع العمراني الذي تشهده فلسطين بصورة عامة ومدينة نابلس بصورة خاصة فإننا  نرى أن الحاجة إلى وجود مركز تعليمي متخصص بات أمرا هاما في الوقت الذي لا ننكر فيه أهمية أقسام العمارة في الجامعات الفلسطينية وكذلك كليات الفنون الجميلة, لكن وجود مكان مختص ربما يلحق به مركز أبحاث يحقق ما نحتاجه ويسهل الوصول إلى ما نصبو إليه.

 

 

 

©2012 جامعة النجاح الوطنية |كلية الهندسة| صندوق بريد: 7 | نابلس، فلسطين | هاتف: 092345113/2253 | فاكس: (09) 2345982 | بريد الكتروني: [email protected]
[Jump to Top] [Jump to Main Content]